مرحبا بك في ايجى ماي
www.egymy.tk
سجل في الموقع وأكسب لاب توب ههههههههههه من اولها نصب
مرحبا بك في ايجى ماي
www.egymy.tk
سجل في الموقع وأكسب لاب توب ههههههههههه من اولها نصب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالعجميأحدث الصورالتسجيلدخول
       
 

 

  ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tota barby
مشرف
مشرف
tota barby


الرتبه : مشرفه مميزة
الوسام : وسام التميز
انثى
الجوزاء عدد الرسائل : 1031
العمر : 32
العمل/الترفيه : طاااااااااااااالبه
المزاج : جاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامد طحن
الدوله :  ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ 3dflag10
المزاج :  ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ _38
تاريخ التسجيل : 25/07/2010

 ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ Empty
مُساهمةموضوع: ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ    ‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ Emptyالثلاثاء يوليو 27, 2010 2:21 pm

صــــراع الاجيال بين الشبـــاب والابــــاء !!






إن الصراع قائم في طبيعة الكون كله، وليس في طبيعة الإنسان فحسب فإذا نظرنا إلى حركة الأفلاك في الكون العريض.. كل فلك يقع بين الشد والجذب لمجموعة من الأفلاك الأخرى وهو لا يأخذ مساره المنتظم المتوازن إلا بوجوده بين هذه الأفلاك وتعرضه لشدها وجذبها جميعاً



قوة تجذب عن يمين وقوة تجذب عن شمال ثم ينظم الكوكب في مداره المرسوم، ولو أوقف الشد والجذب لهوى الكوكب في الفضاء إلى حيث لا يعلم أحد. لعل من أهم قضايا الصراع التي ذاع صيتها قضية صراع الأجيال مع أن هذه الظاهرة قديمة جداً فقد عرفها الإنسان عبر تاريخه الطويل بكل جوانبها السلبية والإيجابية ولكنها زادت حدة في الآونة الأخيرة مع انتشار وسائل الإعلام إضافة للتطور والانفتاح الذي أصاب مجتمعنا العربي برزت المشكلة هنا بين جيل من الآباء المحافظين المتمسكين بالموروث والتقاليد القديمة التي نشؤوا عليها وجيل من الشباب نشأ في ظل انفتاح اجتماعي وثقافي واسع وبالتالي رفض كل ما هو تقليدي وموروث، فتلقائياً يمر بمرحلة جديدة تتشكل فيها أفكاره واتجاهاته فينتقل من طور القيود وتلقي الأوامر والتعليمات إلى طور الحريات والقدرة على التعبير نتيجة التطور السريع في جميع مجالات الحياة والذي لن يستطيع الآباء الحول دون تقدم مسيرته رغم محاولاتهم إرغام أبنائهم لاعتقادهم بأن هذا التطور في الفكر والاتجاه يقود الشباب إلى الهاوية ولكن حب المغامرة والتحدي وخوض المصاعب التي يتحلى بها الجيل الجديد كافية لأن تجعله قادراً على تحمل كل المسؤوليات والأعباء التي تترتب عند اتخاذه أي قرار لم يكن موافق عليه من قبل الآباء. فإذا كان هذا القرار مدروساً وبعناية من كل جوانبه فلن يتعذر على الجيل الجديد أن يحقق نجاحه ويثبت قدراته وعلى الآباء تطوير فكرة إن خبرة الشباب تأتي من تجاربهم الخاصة وليس من تجارب الآخرين ولا يعني أن الآباء أكبر سناً تجاربهم أوسع لأن الحياة تتطور وعقول الناس تتغير وطريقة التفكير تتجدد وفق العصر الجديد ولكن من واجب الأبناء احترام الآباء في آرائهم وعدم اتخاذ الخلاف سبيلاً لإقناعهم بوجهة نظرهم غير أن المشكلة لا تقف عند حد الاختلاف بل تتعدى ذلك إلى مستوى الصراع، حيث إن جيل الشباب اليوم مستوى طموحه أعلى بكثير من مستوى إمكاناته لذلك نجده عندما يعيش في ظل ثقافة محافظة يحاول التمرد على محيطه الأسري وعلى تقاليده وثقافته الاجتماعية. ومن هنا يبرز الصراع بشكل أساسي في العلاقات بين الآباء والأبناء داخل الأسرة التي تشكل البنية الأساسية للمجتمع حيث إن لكل من الجيلين منطلقاته الفكرية التي تحدد نظرته إلى الحياة فالخلاف هنا هو خلاف طبيعي في وجهة النظر ضمن سياق التطور الاجتماعي العام شريطة ألا يتحول إلى نوع من الصراع والتنافر. حيث إن مشكلة اختلاف الآراء بين الأجيال أزلية في كل العصور فالتمسك بالعادات والتقاليد يتناقض من حين لآخر والحفاظ عليها أمر في غاية الصعوبة نظراً للتطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم خلال هذه الفترة وهي نقطة نقاش أساسية بين الشباب وكبار السن وغالباً ما تشهد خلافات. ومما لا شك فيه أن كل جيل من الأجيال البشرية المتعاقبة على طول التاريخ يتميز بخصائص معينة يختلف فيها عن الأجيال السابقة واللاحقة واختلاف الخصائص هذا عائد إلى اختلاف القناعات والأفكار ووجهات النظر وإلى طبيعة المعتقد وإلى منحنيات التاريخ وإشكالية التراث وتداخلات الواقع المعاش ما يجعل العلاقة بينهم تتسم بعلاقة التعاند والتناقض حيث يصبح الجيل الجديد متمرداً لكل المسلمات العقلية ويعلل البعض هذا التعاند بالقول إن لكل زمان أمة ورجال ومعنى ذلك أن كل أمة مدعومة إلى صناعة واقعها بيدها بغض النظر عن سائر المؤثرات الأخرى ونحن في حقيقة الأمر لا نعارض ذلك على نحو الإطلاق لأن الأمم لا تتغنى بالأمجاد ولكننا في الوقت نفسه لا ندعو إلى الانفصال التاريخي لأننا نعتبر أنفسنا من سلالة أمة عريقة في التاريخ لا يمكن لنا بأي حال من الأحوال أن ننفصل عن ذلك التاريخ بكل ما يحمل من قيم ومفاهيم ومبادئ. لذلك لا بد من إيجاد صيغة متوازنة للحوار بين الأجيال وتقريب وجهات النظر لأن القطيعة بين الأجيال تعني البدء من الصفر ومن دون أسس وقواعد فيكون العبء الأكبر على الجيل الجديد لأنه انطلق من دون قاعدة أساسية، لذلك على أبناء الجيل الجديد الانطلاق من ماض عريق وتخطيط لمستقبل واعد وأجيال تبنى على أسس صحيحة ومتينة لأن قضية الأجيال رواية مستمرة ولا تنتهي أبداً ولا بد أن نشيرإلى مثال حي على ذلك وهو مثال الانطلاق من الماضي وهو عبارة عن دراسة مطولة للكاتب الأميركي كارل ن. ديغلر (يتحدث فيها عن القوى التي شكلت أميركا الحديثة لكنه يؤكد بالدرجة الأولى أن الاتصال بالماضي هو بداية الانطلاق لا الانفصال)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
‏نقاش بين الشباب جيل الجديد والجيل القديم .. صراع الاجيالღ♥ღ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: كلو علي كلو :: مش اي شب اتخلق يعمل قلق-
انتقل الى: